التغيير (أو التلاعب) ، الجيني ، أصبح على قائمة التهديدات الكبرى وتهديدا للأمن القومي الأمريكي ، مثله مثل أسلحة الدمار الشامل...
في التقرير التقويم السنوي ، أضيفت لأول مرة عبارة على ما أصبح يُعرف "التلاعب الجيني" و خطر خلق و إنتاج عوامل أو مواد بيولوجية خطيرة...
المدير الوطني الأمريكي للاستعلامات نبه من هذا الخطر بالخصوص في الدول معاييرها الأخلاقية و الضبطية تختلف ما هو معمول به في الدول الغربية ، علىحسب تعبيره...
بالنسبة للمسؤول المذكور ، تكنولوجية التغيير و التلاعب الجيني قريبا ستشكل تهديدا مشابه لتزايد أسلحة الدمار الشامل...
مدير الاستعلامات الأمريكي ، المذكور ، تكلم عن تقنية جديدة ، تسمى (CRISPR-Cas9 ) ، فعالة للغاية و سهلة للتطبيق . هذه الآلية لتركيب تسلسل الحمض النووي – مما يمكن أن تجعل الأنواع على شكل " قص / نسخ / لصق جيني- وهو يستخدم بشكل متزايد...
فريق من العلماء الصين ، كشف أنه عام 2015 أستعمل هذه التقنية ، بدون نجاح ، على أجنة بشرية غير قابلة للحياة ، لمعرفة اذا كان بالإمكان وقف مرض وراثي في الدم...
بداية عام 2016 ، فريق من معهد "فرانسيس- كريك" في لندن تلقى أول تصريح لتطبيق هذا التلاعب في الأجنة البشرية ، بتعطيل بعض الجينات باستخدام التقنية المذكورة...
في التقرير التقويم السنوي ، أضيفت لأول مرة عبارة على ما أصبح يُعرف "التلاعب الجيني" و خطر خلق و إنتاج عوامل أو مواد بيولوجية خطيرة...
المدير الوطني الأمريكي للاستعلامات نبه من هذا الخطر بالخصوص في الدول معاييرها الأخلاقية و الضبطية تختلف ما هو معمول به في الدول الغربية ، علىحسب تعبيره...
بالنسبة للمسؤول المذكور ، تكنولوجية التغيير و التلاعب الجيني قريبا ستشكل تهديدا مشابه لتزايد أسلحة الدمار الشامل...
مدير الاستعلامات الأمريكي ، المذكور ، تكلم عن تقنية جديدة ، تسمى (CRISPR-Cas9 ) ، فعالة للغاية و سهلة للتطبيق . هذه الآلية لتركيب تسلسل الحمض النووي – مما يمكن أن تجعل الأنواع على شكل " قص / نسخ / لصق جيني- وهو يستخدم بشكل متزايد...
فريق من العلماء الصين ، كشف أنه عام 2015 أستعمل هذه التقنية ، بدون نجاح ، على أجنة بشرية غير قابلة للحياة ، لمعرفة اذا كان بالإمكان وقف مرض وراثي في الدم...
بداية عام 2016 ، فريق من معهد "فرانسيس- كريك" في لندن تلقى أول تصريح لتطبيق هذا التلاعب في الأجنة البشرية ، بتعطيل بعض الجينات باستخدام التقنية المذكورة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق