صورة Photo : AP
AFP –Cyberpresse.Ca
02.01.2008
باحثون أستراليون حققوا تقدم كبير في مكافحة حمى الضنك و تخفيض إلى النصف حياة البعوض الحامل لهذا المرض المداري ، ويمنع انتشاره ، على حسب المجلة العلمية الأمريكية للعلوم.
أصحاب الدراسة نشروا في آخر نشرة علمية ، من جامعة كوينزلاند (Queensland) ، أنه تم تلقيح البعوض ، الحامل لهذا المرض ، ببكتريا ،تقسم إلى اثنين مدة حياتهم ، 30 يوم بشكل عادي . "مفتاح هذا الاكتشاف هو أن البعوض "القديم جدا" هو الذي يستطيع نقل هذا المرض " ،على حسب أحد أصحاب هذه الدراسة ، البروزفيسور "سكوت أونيل" (Scott O'Neill) .
حمى الضنك ، عدوى فيروسية تسبب حمى قوية ،أوجاع الرأس وآلم مفصلي ، يمس أكثر من 100 مليون شخص سنويا في أنحاء العالم، ويسبب في وفاة 25.000 شخص . ولا يوجد أي علاج و تلقيح له.
الباحثون حقنوا 10.000 أجنة بعوض ببكتريا ، و التي توجد طبيعيا عند نوع من ذبابة ،لكن ليس عند البعوض المسبب لهذه للحمى .
في تجاربهم المخبرية ،استطاع الباحثون التوصل إلى نتائج : أن البعوض المعالج يستنسخ ويرسل البكتريا إلى "ذريته" .التقنية سجلت بأن تطبيقها في الطبيعة لن تكون قبل عدة سنوات . هذا البحث تم انجازه بفضل مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" ، وبمساهمة قدرها 10 ملايين دولار لجامعة "كوينزلاند" .
AFP –Cyberpresse.Ca
02.01.2008
باحثون أستراليون حققوا تقدم كبير في مكافحة حمى الضنك و تخفيض إلى النصف حياة البعوض الحامل لهذا المرض المداري ، ويمنع انتشاره ، على حسب المجلة العلمية الأمريكية للعلوم.
أصحاب الدراسة نشروا في آخر نشرة علمية ، من جامعة كوينزلاند (Queensland) ، أنه تم تلقيح البعوض ، الحامل لهذا المرض ، ببكتريا ،تقسم إلى اثنين مدة حياتهم ، 30 يوم بشكل عادي . "مفتاح هذا الاكتشاف هو أن البعوض "القديم جدا" هو الذي يستطيع نقل هذا المرض " ،على حسب أحد أصحاب هذه الدراسة ، البروزفيسور "سكوت أونيل" (Scott O'Neill) .
حمى الضنك ، عدوى فيروسية تسبب حمى قوية ،أوجاع الرأس وآلم مفصلي ، يمس أكثر من 100 مليون شخص سنويا في أنحاء العالم، ويسبب في وفاة 25.000 شخص . ولا يوجد أي علاج و تلقيح له.
الباحثون حقنوا 10.000 أجنة بعوض ببكتريا ، و التي توجد طبيعيا عند نوع من ذبابة ،لكن ليس عند البعوض المسبب لهذه للحمى .
في تجاربهم المخبرية ،استطاع الباحثون التوصل إلى نتائج : أن البعوض المعالج يستنسخ ويرسل البكتريا إلى "ذريته" .التقنية سجلت بأن تطبيقها في الطبيعة لن تكون قبل عدة سنوات . هذا البحث تم انجازه بفضل مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" ، وبمساهمة قدرها 10 ملايين دولار لجامعة "كوينزلاند" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق